شكرا ً لكَى
شكراً لكَى سيتدي
لم تعُدىْ مُهّماً
مثلما كنتْى
و لم تكُونىْ طيبه
مثلما تصوّرْتْ
كنتَى صَرْحاً و عظيماً
يا خسارة قدْ هَوَيْتْ
شكراً و شكراً
لأنّكَى قد سقطتْى
شكراً لأشعارٍ و ألقابٍ تُرَدِدُيها
و لكنّي بِبساطه
قدْ رحلتْ
كالماءِ من بينِ الأناملِ
قدْ مرَرْتْ
لملمتُ أجنحتي و طِرتْ
لكَى عذرُكَ المعهودُ يا عُمري
كنتَى مشغولهً
لهذا ما انتبهتْى
كنتَى مذهولهً ومصدومهً
و لكنّي مرَرْتْ
و أنتَى ما انتبهتْى
الأحد، فبراير 03، 2008
(( شكرا ً لكَى ))
حررت بواسطة
أحمد عاطف
فى
الأحد, فبراير 03, 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق